معاهد اللغة الألمانية
تحاول الكثير من معاهد اللغات تدريس جميع انواع اللغات, الا ان افضل معاهد اللغة الالمانية لا تدرس الا الالمانية فقط. معاهد اللغة الالمانية في ألمانيا هي الاماكن المثالية لتطوير مهاراتك اللغوية بالاضافة الى انشاء صداقات من جميع انحاء العالم. الجمع بين افضل تعليم الماني مع مزيج محكم بين العمل و المرح هو الاساس الذي يستند عليه تأسيس مراكزنا في ألمانيا
ابحث عن البرنامج المناسب لعمرك
EF تعلم اللغة في الخارج
10 - 14 سنة
من إسبوعين الى 24 أسبوع
الوجهة: المانيا
EF تعلم اللغة في الخارج
14 - 25 سنة
من إسبوعين الى 24 أسبوع
الوجهة: المانيا
EF تعلم اللغة في الخارج
للطلاب من عمر 25 فما فوق
من أسبوع إلى 24 أسبوع
الوجهة: المانيا
EF السنة الدراسية لتعلم اللغة في الخارج
للطلاب من عمر 16 فما فوق
ستة , تسعة أو احدى عشر شهراً
الوجهة: المانيا
معاهد اللغة الألمانية
دليل البرامج المجانيعرض البرامج وفقاً لشهرة الوجهة
معاهد اللغة الألمانية
إن كنت جاداً بشأن تعلم الألمانية، فإن الدراسة في إحدى معاهد اللغة الالمانية التابعة لنا هي الطريقة المثالية للقيام بذلك. ومع المجموعة الواسعة من الدورات التي نقدمها والتي تلائم كل أنواع الطلبة، ستجد دون شك البرنامج الذي يلائمك من بينها. هل تتمنى الدراسة في جامعة في ألمانيا؟ هل ترغب في تحسين درجاتك في مادة اللغة الألمانية من أجل درجتك الجامعية؟ هل تحلم في أن تصبح رجل أعمال عالمي طموح؟ أو ربما كان جلّ ما ترغب به هو تعلم بعض الألمانية لاستخدامها عند السفر. مهما كانت الأسباب التي تدفعك لدراسة الألمانية، ومهما كانت أهدافك التي ترغب في تحقيقها، فإنك حتماً ستجد دورة في معاهد اللغة الالمانية التابعة لنا تضعك في الاتجاه الصحيح نحو تحقيق كل أهدافك.
المزيج المثالي
بغض النظر عن الدورة التي تسجل فيها في إحدى معاهد اللغة الالمانية التابعة لنا، نحن نعلم جيداً بأن الدراسة طوال الوقت ليست الطريقة الأفضل للتعلم. لذلك فإن كل برامج معاهد اللغة الالمانية التابعة لنا مصممة بعناية لتجمع بين الدراسة وبين الكثير من الأنشطة، بدءً من التمثيل والألعاب إلى الجولات والرحلات. كما أن الدروس المقدمة ليست أبداً كالتي تقدم في المدارس، يستخدم أساتذتنا طرق تعليم مبتكرة وأحدث التقنيات لخلق بيئة تفاعلية ممتعة تكون مثالية لتعلم الألمانية. ووفقاً للمعهد الذي تختاره من معاهد اللغة الالمانية التابعة لنا، ستتمكن من الاستمتاع بالأنشطة الخارجية، واستكشاف أهم معالم الإرث الثقافي، وحضور المهرجانات المحلية التي تقام على مدار العام.